بياجيه تستهل عصراً جديداً من الأناقة مع الساعة sixtie
بياجيه تطلق ساعة Sixtie: تحية أنيقة لحقبة الستينيات وبداية لعصر جديد من الجرأة الراقية
ففي خطوة جريئة تعيد إحياء روح الابتكار، أعلنت دار بياجيه عن إطلاق ساعة Sixtie الجديدة، التي تمثل عودة أنيقة إلى زمن الستينيات، مع لمسة معاصرة تعكس جوهر الدار في صياغة الفخامة بأسلوب فني استثنائي.
وتأتي ساعة Sixtie كتجسيد لعصر ذهبي من الأناقة، تستحضر فيه بياجيه طاقتها الإبداعية من ستينيات القرن الماضي، تلك الحقبة التي ساعدت الدار على إعادة رسم ملامح صناعة الساعات، عندما تجرأت على الخروج من الإطار التقليدي لتقدم تصاميم تتجاوز الزمن وتلامس عالم الفن.
وتعكس ساعة Sixtie روح التمرد الجميل، بتصميم علبة غير متماثلة على شكل أرجوحة، ومنحنيات انسيابية تنفصل بثقة عن التناظر الكلاسيكي. ويضيف الإطار المنقوش، المستوحى من ساعة بياجيه التي ارتداها الفنان آندي وارهول، بعدًا بصريًا مثيرًا للتفاعل بين الضوء والملمس، في تكريم واضح لرموز الدار وتاريخها الغني بالابتكار.
لطالما اعتبرت بياجيه أن صناعة الساعات هي امتداد طبيعي لفن المجوهرات، وساعة Sixtie تؤكد هذا التوجّه. فهي مزوّدة بسوار ذهبي فائق النعومة، مصنوع بدقة من حلقات ذهبية متشابكة تلتف حول المعصم بانسيابية، ومتوفر بنسخ من الذهب الخالص أو مرصعة بالألماس، ما يعكس البراعة الحرفية في تشكيل الذهب وسعي الدار إلى التميز الجمالي دون تنازلات.
وقد صُمّمت ساعة Sixtie وطُوّرت وجُمعت بالكامل داخل مشاغل الدار في مصنع La Côte-aux-Fées السويسري العريق، مما يكرّس تقاليد بياجيه في الجودة الدقيقة والصناعة المتكاملة.
لا تمثل ساعة Sixtie مجرد إعادة إحياء لتصميم قديم، بل تشكّل إعلانًا واضحًا عن انطلاقة جديدة للدار، تدعو من خلالها جيلاً جديدًا إلى تبنّي تعبير أنيق ومرح عن الفخامة. فهي تعكس جرأة الحقبة الماضية، ولكن بأسلوب معاصر يجمع بين الحداثة والنقاء البصري.
بلمستها الدقيقة وروحها المبهجة، تتجاوز Sixtie حدود الزمن، وتقدّم نفسها كقطعة فنية نادرة، تجمع بين الأناقة الكلاسيكية والابتكار المعاصر. إنها ساعة لا تُقرأ فقط لمعرفة الوقت، بل تُرتدى كتعبير عن شخصية وذوق استثنائيين، وتحمل توقيع بياجيه كرمز للترف الخالد والتميّز المستمر.
