ترند ريل
رئيس مجلس الإدارة
نور العاشق

بعد انتهاء حلقاته ونجاحه الكبير.. حقيقة تقديم جزء ثان من مسلسل "الصحبة الحلوة" لـ هدى حسين

مسلسل الصحبة الحلوة
مسلسل الصحبة الحلوة

نجح المسلسل الخليجي الجديد "الصحبة الحلوة" في أن يتصدر الترند ويحقق ردود فعل واسعة، مع انتهاء عرض حلقاته على منصة شاهد الرقمية، حيث حصل العمل على تقييمات جيدة من الجمهور الذي طالب بتقديم جزء ثان من العمل.

 

وبنا عليه، تردد خلال الفترة الماضية، أنباء عن البدء في التحضير لجزء ثان من العمل، وذلك بعد النجاح الكبير الذي حققه المسلسل طوال عرض حلقاته وحتى مع نهايته.

 

حقيقة تقديم جزء ثان من مسلسل "الصحبة الحلوة"

 

وأكدت مصادر من داخل الشركة المنتجة للعمل، أنه لا يوجد شئ مؤكد حتى الآن بخصوص تقديم موسم جديد من "الصحبة الحلوة"، وأن ما يتردد ليس إلا مجرد كلام انتشر على مواقع التواصل بعد مطالبة الجمهور باستكماله في جزء جديد، وأنه في حالة اتخاذ الشركة المنتجة قرارا بخصوص هذا الأمر سيتم إعلانه بشكل رسمي.

 

تفاصيل مسلسل "الصحبة الحلوة"

 

مسلسل "الصحبة الحلوة" من تأليف عبدالله الحسيني وعبدالعزيز السبيعي، ويخرجه محمد دحام الشمري، وينتج عبر شركة "ماجيك لينس". 

 

ويعيد هذا العمل التعاون بين هدى حسين والمخرج دحام بعد تجارب سابقة ناجحة أثمرت عن أعمال لاقت استحسان الجمهور.

 

شخصية صعبة بتفاصيل دقيقة

 

في تصريحات سابقة، كشفت هدى حسين أن الشخصية التي تؤديها في المسلسل ليست سهلة، بل تطلبت جهدا تمثيليا واهتماما خاصا بالتفاصيل، ووصفت الدور بأنه مركب، بدءا من طريقة الأداء وحتى المظهر، قائلة: "من الشكل إلى اللبس والمكياج.. الشخصية مرهقة وصعبة".

 

هدي حسين تتألق بمسرحية "الطقاقة نورة"

 

على صعيد آخر، شاركت النجمة هدى حسين، في موسم عيد الأضحى الماضي، بالعرض المسرحي "الطقاقة نورة"، وهي تجربة فنية خارجة عن المألوف، تجمع بين الرعب والكوميديا في توليفة درامية وغنائية غير تقليدية.

 

وتدور أحداث مسرحية "الطقاقة نورة" في أجواء احتفالية مستوحاة من الأعراس الشعبية الخليجية، حيث تبدأ الليلة بفرح وبهجة، قبل أن تنقلب الأمور رأساً على عقب مع إغلاق أبواب المسرح، لتدخل الشخصيات في رحلة غامضة مليئة بالمفاجآت والتوتر.

 

العمل يصنّف ضمن فئة الرعب النفسي، لكنه لا يخلو من الكوميديا السوداء التي تُضفي طابعاً مختلفاً على الأحداث، إلى جانب توظيفه لعناصر من الفلكلور الغنائي الشعبي، مثل فن "السامري" وأغاني الأعراس، ما يضفي على العرض روحًا محلية مميزة.

 

تم نسخ الرابط