ماكس مارا تطلق حملتها الإعلانية «Time Tailored» وتعيد تعريف الفخامة في عالم الساعات
في زمنٍ يتسارع فيه كل شيء، تقف دار ماكس مارا بثبات وأناقة لتُطلق حملتها الإعلانية الجديدة “Time Tailored”، دعوة هادئة لكنها قوية للعودة إلى جوهر الفخامة، حيث الوقت ليس مجرد لحظات تمضي، بل تجربة تستحق أن تُعاش بإتقان وأناقة.
هذه الحملة تُمثّل رؤية فلسفية عميقة للدار الإيطالية العريقة، حيث يتم الاحتفاء بقيمة الوقت كرفاهية حقيقية، وبتصاميم خالدة تعكس حرفية دقيقة، وحرية شخصية تتماشى مع إيقاع كل امرأة.
إيدي كامبل.. رمز الرقي وسط صخب باريس
اختارت الدار عارضة الأزياء العالمية إيدي كامبل لتكون وجه الحملة، بعدسة المصور أوليفر هادلي بيرش، في مشاهد تم تصويرها في شوارع باريس الكلاسيكية.
تتألق كامبل بعدد من المعاطف الجملية الأيقونية التي عُرفت بها ماكس مارا، مثل:
- معطف 101801
- تيدي بير
- مانويلا
- لودميلا
- معطف مزدوج الصدر جديد
كما تُكمل أناقتها بقطعة أساسية من إرث الدار، وهي حقيبة ويتني Whitney Bag التي تُجسّد التصميم المعماري الراقي، والتي أصبحت رمزًا عالميًا للأناقة الهادئة.
“Time Tailored”.. عندما تصبح اللحظة امتدادًا للأناقة
يترافق مع الحملة فيلم قصير يحمل المشاهد في رحلة بصرية مفعمة بالتفاصيل:
في شوارع باريس الصاخبة، وسط زحمة السير والمارة، تمضي كامبل بثقة وهدوء، وكأن الزمن ملكٌ لها.
الرسالة واضحة:
القوة الحقيقية ليست في مجاراة الإيقاع، بل في اختيار لحظة التوقّف، والاستمتاع بها بكامل الأناقة.
حقيبة ويتني.. عقد من الإبداع الهادئ
تحتفل الحملة بمرور عشر سنوات على إطلاق حقيبة ويتني الأيقونية، والتي صُممت بالشراكة مع ورشة رينزو بيانو للهندسة المعمارية.
بهيكلها المنظم وتفاصيلها المعمارية، تُمثل الحقيبة تجسيدًا للفخامة التي لا تتأثر بالزمن، وتُثبت أن الإبداع الحقيقي لا يشيخ، بل يزداد تألقًا مع مرور السنوات.
رسالة الحملة: ارتدي الوقت، لا تلاحقه
في جوهرها، تشجع حملة Time Tailored المرأة على التباطؤ بإرادة، والعيش بإيقاعها الخاص، وعلى اختيار ما ترتديه بعناية تُشبه طقوس التأمل.
إنها رسالة للفردية، للتفرّد، ولتقدير الوقت لا كمورد نفقده، بل كنعمة نُتقن عيشها.
ماكس مارا.. التزام مستمر تجاه النساء الاستثنائيات
من باريس إلى العالم، تواصل ماكس مارا بناء إرثها من خلال دعم النساء اللواتي يُحددن خطواتهن بعزم لا يعرف التسرع، ولا يقبل التكرار.
نساء لا يمكن إيقافهن، لأنهن ببساطة يتحركن وفق توقيتهن الخاص، وبأناقة لا تُخطئها العين.
