نيكول كيدمان سفيرة عالمية جديدة لعلامة Clé de Peau Beauté

أعلنت علامة الجمال العالمية Clé de Peau Beauté عن اختيار النجمة الحائزة على جائزة الأوسكار نيكول كيدمان كسفيرة جديدة لحملاتها على مستوى العالم.
هذا التعاون يأتي تتويجًا لمسيرة طويلة من الشغف بالجمال والعناية بالبشرة لدى كيدمان، التي أعربت عن سعادتها بهذه الشراكة التي تجمعها بإحدى أبرز العلامات الفاخرة في عالم التجميل.
وفي إحدى تصريحاتها الإعلامية ، كشفت نيكول كيدمان عن العلاقة العميقة التي تربطها بعالم العناية بالبشرة منذ الصغر، قائلة:
“نشأت في كنف والدتي التي كانت شديدة الحرص على العناية بالبشرة، وكانت تضع لي واقي الشمس منذ طفولتي”.
وأضافت: “عندما بدأت باكتشاف المكياج والعناية بنفسي، خضت تجارب متنوعة من أقنعة الوجه إلى مستحضرات العناية المختلفة تعلّمت أنني أستطيع تغيير ملامح وجهي وتعزيز بعضها، وهذا جعل الأمر أكثر إبداعًا وحماسة بالنسبة لي”.
اختيار كيدمان يعكس رؤية Clé de Peau Beauté في تمثيل الجمال النابع من الداخل، والارتباط الحقيقي بالهوية الفردية، فهي تجسّد الأناقة، والذكاء، والتمكين، وهي القيم الجوهرية التي تسعى العلامة إلى إيصالها من خلال منتجاتها ورسائلها.
أما عن Clé de Peau Beauté هي علامة تجميل فاخرة يابانية تأسست عام 1982، وتُعد من أبرز الأسماء في عالم العناية بالبشرة والمكياج الفاخر، الاسم يعني باللغة الفرنسية “مفتاح جمال البشرة” (The Key to Skin’s Beauty)، ويعبّر عن فلسفتها في الكشف عن إشراق البشرة الطبيعي من الداخل إلى الخارج.
تجمع الدار بين العلوم المتقدمة والفلسفة اليابانية في الجمال، لتقدّم مستحضرات عالية الأداء توازن بين الفعالية والرفاهية، تؤمن بأن العناية بالبشرة ليست مجرد روتين، بل تجربة تُعزز من قوة المرأة وثقتها بنفسها.
تتواجد Clé de Peau Beauté في أكثر من 25 دولة، مع قاعدة جماهيرية واسعة في آسيا، وأوروبا، وأمريكا الشمالية، وقد أصبحت رمزًا للجمال الراقي الذي يجمع بين الابتكار والأنوثة الراقية.
إلى جانب نيكول كيدمان، سبق أن مثّلت العلامة وجوه شهيرة مثل: ديانا سيلفرز (ممثلة وعارضة أزياء) وإيلي فانينغ (ممثلة أمريكية) وغيرهن من النساء الملهمات عالميًا.
وبهذه الخطوة، تنضم كيدمان إلى مجموعة من الوجوه العالمية المرموقة التي تمثل العلامة، في حملة من المتوقع أن تلقى صدى واسعًا في عالم الجمال الفاخر.


