ترند ريل
رئيس مجلس الإدارة
نور العاشق

صابرين تنضم لأبطال فيلم "سفاح التجمع".. وتجسد دور والدة أحمد الفيشاوي

صابرين
صابرين

انضمت النجمة صابرين، لأبطال فيلم "سفاح التجمع" الذي يقوم ببطولته النجم أحمد الفيشاوي، والمستوحى من قصة حقيقية لقضية هزت الرأي العام في مصر، وأثارت جدلا واسعا على الساحة.

 

ووقع اختيار صابرين، على شخصية والدة السفاح الذي يؤدي دوره أحمد الفيشاوي، حيث يكشف دورها عن العديد من التفاصيل الخاصة بشخصيته وعلاقته بها والأسباب التي أدت إلى ارتكابه عدد كبير من الجرائم والتي تتمثل في قتل الفتيات بطريقة بشعة.

 

ويعمل صناع الفيلم حاليا على الانتهاء من التحضيرات النهائية له استعدادا لانطلاق تصويره خلال الأيام المقبلة، بينما تواصل الجهة المنتجة هذه الأيام إتمام التعاقد مع الأبطال المرشحين للفيلم الذي من المتوقع أن يحدث ضجة كبيرة عند عرضه لما يتناوله من أحداث حقيقية ومثيرة.

 

أحمد الفيشاوي يتقمص شخصية "سفاح التجمع"

 

وكان قد بدأ أحمد الفيشاوي، الفترة الماضية التحضيرات الأولية على شخصيته حيث شارك جمهوره مؤخرا بفيديو جديد من كواليس البروفات، كشف فيها عند مدى اقترابه بالشبه من الشخصية الحقيقية التي يجسدها وتمكنه بشكل كبير من تقمصها مما أحدث تفاعلا واسعا على مواقع التواصل الاجتماعي.

 

 

تفاصيل فيلم "سفاح التجمع"

 

وكان قد استقر صناع العمل المأخوذ عن قصة حقيقية لقضية هزت الرأي العام في مصر، على تنفيذه من خلال فيلم سينمائي، بدلا من تقديمه في مسلسل درامي، مثلما كان قد تم الإعلان عنه في بداية الأمر.

 

فيلم "سفاح التجمع"، من تأليف وإخراج محمد صلاح العزب في أول تجاربه مع الإخراج، وإنتاج أحمد السبكي، والعمل مستوحى من أحداث حقيقية هزت الرأي العام المصري مؤخرًا، بعد النجاح الكبير لمسلسل "سفاح الجيزة" الذي تناول قضية مشابهة، يتجه صناع الدراما المصرية مجددًا لتقديم عمل يعكس الجرائم التي وقعت بالفعل.

 

 أما العمل فتدور أحداثه حول جرائم قاتل متسلسل يُعرف إعلاميًا بـ"سفاح التجمع الخامس"، وهو شاب يُدعى "كريم"، يبلغ من العمر 46 عامًا، مزدوج الجنسية، وخريج الجامعة الأمريكية، كان يعيش في كمبوند فاخر بالتجمع الخامس في القاهرة، واستغل حالته المادية الجيدة وسيارته الفارهة لاستدراج ضحاياه.

 

بحسب التحقيقات، كان السفاح يستهدف الفتيات، فيجبرهن على تعاطي المخدرات، ثم يعذبهن بطرق وحشية، ويصور جرائمه بالفيديو، قبل أن ينهي حياتهن خنقًا ويلقي بجثثهن في مناطق صحراوية بين الإسماعيلية وبورسعيد.

 

 

تم نسخ الرابط