تألقي بمجوهرات انيقة مع زهور الأحلام بتوقيع Van Cleef & Arpels

كشفت دار Van Cleef & Arpels عن مجموعة "Fleurs d'Hawaï"، حيث تتحول المجوهرات إلى زهور تنبض بالحياة وتزدهر

في هذه المجموعة تمتزج المهارة الحرفية بالفن الراقي، فتتحول الأحجار الكريمة إلى عناصر طبيعية تحاكي سحر الحدائق الاستوائية، وتنبض بالألوان الحية حيث بتلات خفيفة تنحني برقة، وذهب نقش بدقة ليعكس الضوء من كل زاوية

لوحة ألوان نابضة بالحياة
تكشف Van Cleef & Arpels عن شغفها العريق بالألوان من خلال خمسة أحجار كريمة اختيرت بعناية لتجسيد روح الطبيعة وهما السيترين الدافئ بأطيافه الذهبية، والأميتيست الغامض بلمساته البنفسجية، الى جانب الرودوليت الوردي العميق، بالاضافة الى الأكوامارين الشفاف كالضوء،والزبرجد الأخضر الحيوي.

كل حجر يرصع ضمن تصميم متناغم من الذهب الأبيض أو الوردي أو الأصفر ليضفي لمسة من الرقي والتوازن وقد تمت عملية اختيار الأحجار بدقة وحرفية عالية حيث تركز الدار على النقاء وتجانس اللون وجودة القطع.
زهور لا تعرف الذبول
من الأقراط إلى الخواتم، ومن القلائد إلى الساعات، تتفتح الزهور بأشكالها البديعة في كل قطعة وتتميز المجوهرات بخفة وانسيابية تجعلها أقرب إلى لمسة ناعمة من الطبيعة وتتوسط كل زهرة ألماسات سبع تتلأ لأ وسط تفاصيل ذهبية مصقولة، تنتهي بورقة ذهبية تضيف بعدا بصريا وانسجاما ثلاثي الأبعاد.

الساعات السرية.. أناقة تبوح بالوقت همسا
وتعد الساعات السرية واحدة من أبرز لمسات المجموعة التي تخفي داخل تصميمها الزهري المتقن، قرصا لامعا من عرق اللؤلؤ هذه الساعات ليست مجرد أدوات وقت، بل تحف فنية قابلة للتحول إلى أساور، أو قلائد، أو حتى بروشات، بفضل الأشرطة الساتانية الملونة التي تضفي لمسة خفية من الفخامة.
إرث من الزهور
"Fleurs d’Hawaï" ليست مجرد مجموعة حديثة، بل امتداد فني لتراث غني بالابتكار الزهري، من مجوهرات "Passe-Partout" المتحولة في الثلاثينات، إلى قطع "Hawaii" المزينة بأحجار كريمة كلاسيكية ومن أول زهرة أقحوان ظهرت في أرشيف الدار عام 1907، إلى ابتكاراتها اليوم، لطالما كانت الزهور لغة تصميم خالدة في هوية Van Cleef & Arpels.
سواء عبر "Rose de Noël" و"Folie des Prés"، أو التصاميم الناعمة مثل "Fleurette" و"Frivole"، تستمر الدار في ترجمة الجمال الطبيعي إلى مجوهرات تتخطى الزمن، وتدعوك للتألق في كل لحظة.