ترند ريل
رئيس مجلس الإدارة
نور العاشق

موعد عرض حكاية "بتوقيت 2028" بعد طرح البوستر الرسمي من مسلسل "ما تراه ليس كما يبدو"

أبطال حكاية بتوقيت
أبطال حكاية بتوقيت 28

تبدأ حكاية جديدة من حكايات مسلسل "ما تراه ليس كما يبدو"، السبت المقبل، والتي تأتي بعنوان "بتوقيت 2028"، وذلك عبر شاشة dmc وقناة dmc drama، إلى جانب منصة Watch It الرقمية.

 

وكشفت الجهة المنتجة عن البوستر الرسمي للحكاية التي تتصدر بطولتها الفنانة هنادي مهنا، حيث سيكون الجمهور، على موعد مع حكاية إنسانية شيقة تأتي على مستوى الحكايات السابقة والتي أحدثت ضجة واسعة مع عرضها، لما تتناوله من صراعات نفسية وعاطفية من خلال خيوط درامية متشابكة.

 

تفاصيل حكاية "بتوقيت 2028"

 

وتدور أحداث حكاية "بتوقيت 2028" حول قصة مجموعة من الأصدقاء والزملاء يعملون معًا في شركة لإنتاج برامج البودكاست، علاقاتهم التي تأسست على سنوات من الصداقة والعمل المشترك تبدأ في مواجهة اختبارات قاسية، تكشف عن أسرار ومواقف إنسانية مؤثرة، وتبرز التناقض بين ما يبدو على السطح وما تخفيه النفوس، في انسجام مع الفكرة المحورية للمسلسل: “ما تراه، ليس كما يبدو”.

 

وتؤدي هنادي مهنا، داخل أحداث الحكاية شخصية "داليدا"، وهي مذيعة بودكاست قوية الشخصية، تدخل في علاقة عاطفية معقدة مع زوجها رجل الأعمال ويجسد دوره الفنان أحمد جمال سعيد، الذي يمتلك شركة إنتاج.

 

 

تجربة درامية جديدة بروح شبابية

 

ويعد مسلسل "ما تراه ليس كما يبدو" من أبرز الأعمال المنتظرة في موسم أغسطس، كونه يقدم صيغة درامية غير تقليدية تعتمد على القصص القصيرة المنفصلة، مع الحفاظ على خيط فكري وبصري يربط الحكايات ضمن إطار واحد.

 

ويحمل المسلسل توقيع المنتج كريم أبو ذكري، ويعد بمثابة مغامرة فنية متجددة تراهن على روح الشباب في الكتابة والإخراج والتمثيل، حيث يمنح كل فريق فني مساحة للاستقلال والتجريب ضمن الحكايات، في تجربة درامية تتناول جوانب متعددة من الواقع الإنساني المعاصر برؤية مختلفة.

 

سبع حكايات.. وكل واحدة عالم مستقل

 

المسلسل مكون من سبع حكايات مستقلة، يقدم كل منها بفريق فني وتمثيلي مختلف، لتشكل في مجموعها تجربة سردية متكاملة، تتناول موضوعات مرتبطة بالهوية، والوعي، والعلاقات، والأسرار الشخصية، وكل ذلك ضمن عنوان مركزي: "ما تراه، ليس كما يبدو".

 

ويأتي العمل في وقت تتجه فيه المنصات والمشاهدون إلى الأنماط السردية القصيرة والمكثفة، ليؤكد أن الموسم الدرامي خارج رمضان بات يحمل أعمالا قوية وجديرة بالمتابعة، لا تقل في مستواها عن السباقات الرمضانية.

تم نسخ الرابط