ترند ريل
رئيس مجلس الإدارة
نور العاشق

دوا ليبا في عامها الثلاثين.. أيقونة البوب التي تبهرنا بإطلالاتها الجريئة والجذابة

دوا ليبا
دوا ليبا

تحتفل نجمة البوب العالمية دوا ليبا بعيد ميلادها الثلاثين، لتطوي صفحة من النجاحات الموسيقية وتفتتح أخرى تكللها الأناقة والجرأة في اختياراتها على السجادة الحمراء. 

فالمغنية البريطانية-الألبانية لم تكتفِ بتصدّر قوائم الأغاني العالمية، بل استطاعت أن ترسّخ لنفسها مكانة كواحدة من أيقونات الموضة الأكثر تأثيرًا في جيلها.

وعلى مر السنوات، خطفت دوا ليبا  الأنظار بإطلالات استثنائية أصبحت حديث الصحافة ومواقع التواصل، إذ تمزج دائمًا بين الجرأة العصرية والفخامة الكلاسيكية. من أبرز هذه الإطلالات:

  • فستانها الوردي الباربي من فيرساتشي، الذي عكس جانبها الأنثوي المرِح وأكد قدرتها على تبني أكثر الصيحات حيوية بلمسة راقية.
  • معطفها الأسود الفخم من سان لوران، الذي جسّد ملامح القوة والأناقة في آن واحد، ليبرهن أن دوا ليبا قادرة على التحرك بين الإطلالات المختلفة دون أن تفقد هويتها الخاصة.
  • فستانها الأبيض من بالنسياغا (Balenciaga) في حفل “ميت غالا”تصميم مميز طويل، جمع بين البساطة والفخامة في آن واحد.
  • إطلالة الفستان الذهبي البراق من فيرساتشي
    ▪ ارتدته في حفل توزيع جوائز “غرامي”، وكان واحدًا من أكثر إطلالاتها حديثًا في الصحافة العالمية.
  • إطلالة الكورسيه الجريئة مع التنورة القصيرة
    ▪ من حفلاتها الغنائية، حيث أكدت أن اختياراتها المسرحية تعكس روحها الحيوية والتمرد على المألوف.

 إطلالات دوا ليبا الكاجوال واليومية

  • تعتمد كثيرًا على الجينز عالي الخصر مع التوبات القصيرة (crop tops) لإطلالات النهار.
  • كثيرًا ما تظهر بملابس رياضية من علامات مثل Puma وAdidas بلمسة عصرية.
  • تعشق الألوان الجريئة مثل الأحمر والأصفر، ولا تخشى المزج بين الألوان الصاخبة.
     

 لم تكن هذه الإطلالات مجرد أزياء عابرة، بل رسائل جمالية تؤكد شخصية النجمة التي تجمع بين البساطة  والتفاصيل المبهرة، فهي تعرف كيف توظف الموضة لخدمة حضورها الفني، فتجعل من كل ظهور لها حدثًا ينتظره جمهورها. 

واليوم، مع دخولها العقد الثالث من عمرها، تبدو دوا ليبا أكثر نضجًا في اختياراتها وأكثر ثقة في هويتها الأسلوبية، مما يجعلها مرشحة للاستمرار كملهمة في عالم الموسيقى والأزياء على حد سواء.

 أسلوبها في الموضة

  • الجرأة: لا تتردد في ارتداء القطع غير التقليدية.
  • التنوع: تتأرجح بين الفخامة الكلاسيكية والستايل الشبابي العصري.
  • التأثير: أصبحت ملهمة للجيل الجديد من عاشقات الموضة، وغالبًا ما تتحول إطلالاتها إلى “ترند” على إنستغرام وتيك توك.

وهكذا تثبت دوا ليبا في كل إطلالة أنها ليست مجرد نجمة بوب عالمية، بل أيقونة أزياء قادرة على الجمع بين الجرأة والفخامة في أسلوب متفرّد، فسواء اختارت فساتين مترفة من دور الأزياء الكبرى أو لوكات عصرية بسيطة، فإنها تعرف دائمًا كيف تخطف الأنظار وتحوّل ظهورها إلى حديث الصحافة والجمهور. 

ومع دخولها العقد الثالث من عمرها، تبقى دوا ليبا مصدر إلهام لعاشقات الموضة، ورمزًا للتجدد والتفرّد على السجادة الحمراء وخارجها.

تم نسخ الرابط