"فيها ايه يعني" ل ماجد الكدواني بالمركز الأول متصدرا الإيرادات اليومية ويحقق اجمالي " ٣٧ مليون" في ١٠ ايام

يواصل فيلم "فيها إيه يعني" للنجم ماجد الكدواني نجاحه الكبير في دور العرض السينمائية، حيث تصدّر قائمة الإيرادات اليومية، متفوقًا على جميع الأعمال المعروضة حاليًا، محققًا قفزة ملحوظة في الإيرادات منذ طرحه قبل عشرة أيام فقط.
وحقق الفيلم، يوم الجمعة الموافق 10 أكتوبر، إيرادات بلغت 5 ملايين و910 آلاف جنيه مصري، ليحتل المركز الأول في شباك التذاكر بجدارة، وسط منافسة قوية من عدة أفلام مصرية وعربية وأجنبية
وبذلك يصل إجمالي إيرادات الفيلم منذ بدء عرضه في السينمات إلى 36 مليونًا و710 آلاف جنيه مصري، وهو رقم يعكس مدى التفاعل الجماهيري الكبير مع العمل، ويؤكد نجاحه الساحق في أول أسبوعين من طرحه.
الفيلم ينتمي إلى نوعية الأعمال الاجتماعية التي تُلامس واقع المجتمع المصري، والتي اعتاد النجم ماجد الكدواني تقديمها في السنوات الأخيرة، سواء على مستوى السينما أو التلفزيون.
ويتميز الكدواني بقدرته على تجسيد الشخصيات الإنسانية بصدق وبساطة، ما يجعله قريبًا من الجمهور ويكسبه ثقتهم دائمًا، وهو ما انعكس بوضوح على الإقبال الكبير على الفيلم.
قصة الفيلم تمزج بين الدراما الاجتماعية والكوميديا الخفيفة، وتتناول العديد من القضايا التي تهم الأسرة والمجتمع
يشارك في بطولة الفيلم إلى جانب ماجد الكدواني نخبة من النجوم، منهم غادة عادل، وأسماء جلال، ومصطفى غريب، وميمي جمال، وريتال عبدالعزيز.
الفيلم من إنتاج مشترك بين عدة جهات إنتاجية كبرى، وهي: ماجيك بينز للمنتج أحمد الجنايني، وسينرجي بلس لتامر مرسي، ورشيدي فيلمز لمحمد رشيدي، وروزناما، ما يعكس أهمية المشروع وأبعاده الإنتاجية الضخمة.
العمل من تأليف كل من مصطفى عباس، ومحمد أشرف، ووليد المغازي، أما الإخراج فهو للمخرج الشاب عمر رشدي حامد، الذي قدم رؤية إخراجية مختلفة ومتميزة نالت استحسان الجمهور والنقاد
بهذا النجاح الكبير، يثبت فيلم "فيها إيه يعني" أن الجمهور لا يزال متعطشًا للأعمال الفنية التي تمس وجدانه وتعكس تفاصيل حياته اليومية