فريق من نخبة خبراء الجمال والموضة يتعاون لإطلالات تليق بحدث عالمي على أرض مصر
في ليلة ينتظرها العالم بأسره، يستعد المتحف المصري الكبير لافتتاحه الرسمي في احتفال يليق بعظمة الحضارة المصرية وتاريخها الممتد عبر العصور. وبينما يترقب الجميع مشاهد العرض والديكور المهيب، يقف خلف الكواليس خبير الشعر الشهير هيثم دهب مع فريقه ليضيفوا لمسة الجمال الأخيرة على هذا الحدث التاريخي، عبر تصفيف شعر النجوم والنجمات والراقصين المشاركين في الحفل، ليظهروا بإطلالات استثنائية تمزج بين الأصالة والفخامة المعاصرة.
يأتي هذا التعاون الجمالي ضمن فريق متكامل يضم نخبة من الأسماء اللامعة في عالم الموضة، على رأسهم تيم الإستايلست مي جلال وخالد عزام، إلى جانب مصمم الأزياء العالمي فؤاد سركيس، في شراكة فنية هدفها الأساسي تقديم صورة بصرية متكاملة تُبرز جمال التفاصيل في كل لحظة من لحظات الحفل.
هيثم دهب، الذي عُرف بدقته وحسه الفني العالي، يجسد بفريقه روح الإبداع المصري الحديثة التي تجمع بين الخبرة والحِرفية. اختياراته للشعر والإطلالات لا تقوم على الجمال فقط، بل على رواية قصة كل شخصية من المشاركين، بحيث تتكامل التسريحة مع الأزياء والإضاءة والجو العام للاحتفالية، لتصبح كل لقطة أمام الكاميرا لوحة فنية متكاملة.
هذا التعاون بين هيثم دهب ومي جلال وخالد عزام وفؤاد سركيس يعكس نموذجًا مميزًا لتكامل الفنون في حدث وطني يمثل مصر أمام العالم. فكل تفصيلة جمالية في هذه الليلة تحمل توقيع فريق مصري يجمع الخبرة والإبداع، ليعكس للعالم كيف يمكن للجمال أن يكون لغة حضارية تُترجم هوية وطن.
وختاماً إن افتتاح المتحف المصري الكبير ليس مجرد حدث ثقافي، بل مناسبة تُبرز تضافر الطاقات المصرية في أبهى صورها. ومع بصمات هيثم دهب وفريقه، وروح التعاون بين مي جلال وخالد عزام وفؤاد سركيس، يتحول الجمال إلى رسالة فنية راقية تعبّر عن القوة الناعمة لمصر، حيث يلتقي الإبداع بالتاريخ، والفن بالحضارة، ليكتب العالم فصلًا جديدًا من فصول الجمال المصري الخالد.
