ترند ريل
رئيس مجلس الإدارة
نور العاشق

تصوير الجزء الثاني من "ما تراه ليس كما يبدو" ينطلق أبريل المقبل بعد بدء التحضيرات

مسلسل ما تراه ليس
مسلسل ما تراه ليس كما يبدو

بدأ فريق عمل مسلسل "ما تراه ليس كما يبدو" التحضيرات الأولية للجزء الثاني بعد النجاح اللافت الذي حققه الجزء الأول حيث جذب العمل انتباه الجمهور واحتل تريند مواقع التواصل الاجتماعي منذ عرض أولى حلقاته. 

ومن المخطط أن يطلق منتج العمل كريم أبوذكري أغنية مصورة الأسبوع المقبل يوجه من خلالها الشكر لأبطال الجزء الأول ويعلن رسمياً عن انطلاق الجزء الثاني. 

ومن المقرر أن تضم الأغنية المصورة عدداً من أبطال العمل الأصليين من بينهم أحمد خالد صالح، تارا عماد، حازم إيهاب إلى جانب آخرين لتعكس روح التعاون والنجاحات السابقة.

قدم الجزء الأول من المسلسل سلسلة من الحكايات المتميزة بدءاً من حكاية "فلاش باك" التي شارك فيها أحمد خالد صالح ومريم الجندي وخالد أنور واستحوذت على اهتمام الجمهور بتناولها الصراع الداخلي للإنسان مع ذاكرته.

 وتضم الحكاية الثانية "2028" بطولة هنادي مهنا حيث قدمت شخصية تواجه اضطرابات نفسية وتسافر عبر الزمن لتكتشف خيانة زوجها بين عامي 2026 و2028.

كما شهد الجزء الأول حكاية "Just You" من بطولة تارا عماد وعمرو جمال حيث جسدت تارا شخصية صحفية شابة تعاني من اضطرابات نفسية نتيجة وفاة والدها وحكاية "هند" التي قدمتها ليلى أحمد زاهر بأسلوب الانتقام الذكي بعد خيانة زوجها. 

وشهد العمل أيضاً عودة شيري عادل في حكاية "ديجافو" بدور مسك بينما حكاية "نور مكسور" قدمت أسماء جديدة مثل نور إيهاب ويوسف عمر محققة أعلى نسب مشاهدة على المنصات في الوطن العربي لتختم سلسلة نجاحات الجزء الأول قبل انطلاق الجزء الثاني.

مسلسل ما تراه ليس كما يبدو

مسلسل "ما تراه ليس كما يبدو" هو عمل درامي مصري يتميز بتقديم حكايات متشابكة ضمن إطار واحد ويعتمد على أسلوب السرد غير التقليدي والسفر عبر الزمن مستلهماً بعض تقنيات الأعمال الأوروبية الشهيرة.

 يقدم المسلسل قصصاً متعددة تجمع بين الدراما النفسية والاجتماعية والتشويق مع تركيز على الصراعات الداخلية للشخصيات وتجاربها الإنسانية المختلفة.

 حظي الجزء الأول باهتمام واسع من الجمهور حيث تصدرت حلقاته الترند على مواقع التواصل الاجتماعي وقدم فرصاً لظهور عدد من نجوم الشباب إلى جانب الأسماء المألوفة في الدراما المصرية ما جعله علامة بارزة في الدراما الحديثة بمصر وفتح الباب لتقديم جزء ثانٍ من العمل.

تم نسخ الرابط