ترند ريل
رئيس مجلس الإدارة
نور العاشق

ديور تكشف عن روعة La Rose Dior مع شارليز ثيرون كسفيرة للأناقة

Dior
Dior

في عالم المجوهرات الراقية، تبقى الوردة رمزاً أزلياً للجمال والأنوثة، وهو الرمز الذي تعود إليه دار ديور مرة بعد أخرى لتقدّمه برؤى فنية متجددة. وفي أحدث ظهور لها، تجسّد سفيرة الدار charlise thiron هذا البعد الأيقوني من خلال تألّقها بابتكارات La Rose Dior الجديدة، التي تحمل توقيع المديرة الفنية للمجوهرات في الدار، فيكتوار دو كاستيلان، وتضم قطعاً مستحدثة من مجموعتي Rose Dior Bagatelle وBois de Rose.

وتأتي مجموعة La Rose Dior كاحتفاء راقٍ بالوردة، الزهرة التي شكّلت جزءاً أساسياً من هوية الدار منذ بداياتها، وارتبطت ارتباطاً وثيقاً بالمؤسس كريستيان ديور. وفي هذه الإبداعات الجديدة، تتحول الوردة من مجرد عنصر زخرفي إلى لغة تصميم متكاملة، تنبض بالحياة من خلال الأحجار الكريمة والتفاصيل الذهبية الدقيقة التي تعكس براعة الحرفية الفرنسية.

وتبرز مجموعة Rose Dior Bagatelle بجمالها الرقيق المستوحى من حدائق الورود الباريسية، حيث تتخذ التصاميم طابعاً شاعرياً يعكس الأنوثة والنعومة، مع لمسات معاصرة تجعل القطع مناسبة للإطلالات اليومية الراقية أو المناسبات الخاصة. أما Bois de Rose، فتقدّم رؤية أكثر جرأة وأناقة، مستلهمة من سيقان الورود الشائكة، في تصاميم تعتمد على حلقات ذهبية ناعمة تلتف حول الإصبع أو المعصم بأسلوب أنيق ومبتكر.

اختيار شارليز ثيرون لتجسيد هذه المجموعة ليس مصادفة؛ فهي تمثل المرأة القوية والواثقة التي تجمع بين الرقي والبساطة، وهو ما ينسجم تماماً مع فلسفة ديور في تقديم مجوهرات تعكس شخصية من ترتديها، لا مجرد زينة إضافية. ومع كل قطعة، تبرز رسالة واضحة مفادها أن المجوهرات يمكن أن تكون تعبيراً فنياً وهوية متكاملة.

وختاماً من خلال ابتكارات La Rose Dior الجديدة، تؤكد دار Dior مكانتها كواحدة من أبرز دور المجوهرات التي تمزج بين التراث والإبداع المعاصر. ومع حضور شارليز ثيرون اللافت، تتحول هذه القطع إلى قصيدة بصرية تحتفي بالوردة الخالدة، وتعيد تعريف الأنوثة والفخامة بلغة راقية تدوم مع الزمن.

تم نسخ الرابط