ترند ريل
رئيس مجلس الإدارة
نور العاشق

رالف لورين يكمّل أناقة الأعياد بساعة Vintage 67 ولمسات الغرب الأميركي

ساعة Vintage 67
ساعة Vintage 67

في موسم الأعياد 2025، تواصل دار Ralph Lauren تأكيد مكانتها كواحدة من أكثر الدور قدرة على المزج بين التراث الأميركي والرقي العالمي، عبر تقديم تفاصيل مدروسة تُكمل الإطلالة ولا تطغى عليها. وفي هذا السياق، تبرز ساعة Vintage 67 كقطعة محورية تضيف اللمسة النهائية على تصاميم Ralph Lauren Purple Label الرجالية، المستوحاة من أناقة الغرب الأميركي بروح معاصرة.

وتأتي ساعة Vintage 67 انعكاساً لفلسفة رالف لورين التي ترى في الإكسسوارات امتداداً طبيعياً للهوية والأسلوب. فالساعة ليست مجرد أداة لقياس الوقت، بل تعبير عن الذوق الشخصي وعن ارتباط عميق بالتقاليد والحرفية الرفيعة. تصميمها يستحضر روح السبعينيات الكلاسيكية، مع خطوط نظيفة ولمسات فاخرة تواكب متطلبات الرجل العصري الذي يقدّر التفاصيل الدقيقة.

وتنسجم هذه الساعة بسلاسة مع تصاميم Ralph Lauren Purple Label لموسم الأعياد 2025، والتي استلهمت ملامحها من الغرب الأميركي، بما يحمله من رمزية القوة والحرية والأناقة العملية. فالتطريزات الراقية، الأقمشة الفاخرة، والقصّات المحكمة، جميعها تشكّل خلفية مثالية تبرز من خلالها ساعة Vintage 67 كعنصر يكمّل الصورة الكلية للإطلالة.

ولا يقتصر حضور الساعة على الجانب الجمالي فحسب، بل يمتد ليعكس التزام رالف لورين بالجودة والحرفية. المواد المختارة بعناية، والدقة في التنفيذ، تمنح الساعة طابعاً خالداً يجعلها مناسبة للاقتناء على المدى الطويل، وليس فقط كقطعة موسمية. إنها ساعة صُمّمت لترافق الرجل في مناسباته الرسمية ولقاءاته الاحتفالية، وتمنحه إحساساً بالثقة والتميّز.

كما تعكس Vintage 67 توجّه الدار نحو تقديم إكسسوارات تحكي قصة، تماماً كما تفعل الأزياء. فاختيار اسمها، وتصميمها المستوحى من حقبة زمنية بعينها، يعيدان إلى الأذهان أرشيف رالف لورين الغني بالرموز الأميركية الكلاسيكية، مع إعادة صياغتها بأسلوب يتماشى مع متطلبات الموضة المعاصرة.

وختاماً مع ساعة Vintage 67، يبرهن رالف لورين أن التفاصيل الصغيرة قادرة على صنع الفارق الأكبر. ففي موسم الأعياد 2025، تتحول هذه الساعة إلى أكثر من مجرد إكسسوار، لتصبح توقيعاً نهائياً يكمّل إطلالات Purple Label المستوحاة من الغرب الأميركي، ويجسّد رؤية الدار في تقديم أناقة خالدة، تجمع بين التراث، الحرفية، وروح الفخامة الهادئة.

تم نسخ الرابط